وفد أبطال أسيا في ضيافة الإمامين الكاظمين "عليهما السلام"
تشرف بزيارة الإمامين الكاظمين الجوادين "عليهما السلام" وفد رياضيّ نادي الكاظمية الحاصلين على المركز الأول في بطولة أسيا لبناء الأجسام، وكان في استقبالهم نائب الأمين العام للعتبة الكاظمية المقدسة المهندس سعد محمد حسن بكل حفاوة وترحيب.
وشهد اللقاء تقديم التهاني والتبريكات لمناسبة الفوز وحصولهم على هذا المركز الدولي المتقدّم، وأكد نائب الأمين العام خلال حديثه مع الوفد على ضرورة الحفاظ على هذا الفوز المبارك، والسعي والطموح في بذل جهود أكبر وذلك لأجل الحفاظ على هذا اللقب، واستثمار تلك الموهبة في المنافسة الخلاقة، وتحقيق الهدف المنشود وهو ترويض النفس على قبول الآخر تواضعاً عند الانتصار، وتمثيل بلدنا العراق العزيز في المحافل الدولية.
في الوقت ذاته تقدّم الوفد الزائر بالشكر والتقدير والعرفان إلى الأمانة العامة للعتبة الكاظمية المقدسة متمثلة بأمينها العام خادم الإمامين الكاظمين الجوادين الدكتور حيدر حسن الشمّري، ومجلس إدارته الموقّر في تشجيعهم ودعمهم المتواصل ومتابعتهم لتلك الطاقات الشبابية وحثهم على المشاركة في هذه البطولات لأجل تحقيق النتائج العالية.
من الجدير بالذكر أن الأمانة العامة للعتبة الكاظمية المقدسة تواصل دعمها للحركة الرياضية وتشجيعها للطاقات الشبابية بما هو مفيد لأبدانهم ولياقتهم وعقولهم، باعتبارهم الثروة الحقيقية للبلاد.
وشهد اللقاء تقديم التهاني والتبريكات لمناسبة الفوز وحصولهم على هذا المركز الدولي المتقدّم، وأكد نائب الأمين العام خلال حديثه مع الوفد على ضرورة الحفاظ على هذا الفوز المبارك، والسعي والطموح في بذل جهود أكبر وذلك لأجل الحفاظ على هذا اللقب، واستثمار تلك الموهبة في المنافسة الخلاقة، وتحقيق الهدف المنشود وهو ترويض النفس على قبول الآخر تواضعاً عند الانتصار، وتمثيل بلدنا العراق العزيز في المحافل الدولية.
في الوقت ذاته تقدّم الوفد الزائر بالشكر والتقدير والعرفان إلى الأمانة العامة للعتبة الكاظمية المقدسة متمثلة بأمينها العام خادم الإمامين الكاظمين الجوادين الدكتور حيدر حسن الشمّري، ومجلس إدارته الموقّر في تشجيعهم ودعمهم المتواصل ومتابعتهم لتلك الطاقات الشبابية وحثهم على المشاركة في هذه البطولات لأجل تحقيق النتائج العالية.
من الجدير بالذكر أن الأمانة العامة للعتبة الكاظمية المقدسة تواصل دعمها للحركة الرياضية وتشجيعها للطاقات الشبابية بما هو مفيد لأبدانهم ولياقتهم وعقولهم، باعتبارهم الثروة الحقيقية للبلاد.